حوار حول رجل إسمه عبدالجبار شنشل*.

كما أذكر الفريق عبد الجبار شنشل كان قائد الفرقة الخامسة حين خدمت العسكرية في وحدة مغاوير الصاعقة التابعة لها بداية السبعينات من القرن الماضي ، وحضر يوما إلى ساحة العرضات صباحا فشاهدته من بعيد .
الرجل كان يعتبر أمثولة في الحنكة العسكرية والشجاعة والإقدام ، وبغض النظر عن أي إتجاه فكري أو سياسي كان يعتقده ( فهم وطنيون بحكم الوظيفة !! ).. الأمم عادة ما تخلد قادتها العسكريين النوابغ ، وسيرة عبد الجبار شنشل العسكرية برأيي تقارب مافعله الجنرالسيموس الروسي سوفوروف .

للأسف وضع الجيش العراقي بدأ بالتدهور بعد ثورة 14 تموز بقليل ، نتيجة إنشغال العسكر بالسياسة ، وخاصة بعد إنقلاب 1968 ومنح الرتب العسكرية على أسس حزبية بدون المرور بالكلية العسكرية .. أما اليوم فليس عندنا جيش ..
شكر لك أستاذنا المظفر على التذكير ، وأتمنى للفريق شنشل الصحة والعافية .

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يكفيه فخرا انه لم يلطخ تاريخه بالانقلابات والسياسية الغبيه الإجرامية كما فعل رفاقه
وهنا اسأل الكاتب لماذا يطالب الهاروبون من بطش النظام في الخارج يطالبون من في الداخل بالتصدي لأكثر نظام دوميه وأجرامه وليس له مثيل على الاطلاق لاهتلر ولا ستالين

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

له التحية والاحترام ..كان عام 1966 قائد فرقة في الموصل وبعد مجيىْ البعثيين الى الحكم عزلو او جمّدوا اكثرية الضباط ذوي الرتب الكبيرة باستثناء السيد عبد الجبار شنشل لانه بصراحة لم يكن يخشونه كباقي الضباط !! وكان يعرفون قابلياته الحركية فلذلك كانوا مطمئنين اليه وعينوه لذلك في أخطر موقع عسكري وهو رئيس اركان الجيش لانهم لم يكونوا يمتلكون ضابطا بعثيا كبير ا ليعنيوه في ذلك المنصب الخطير ولم يكن السيد شنشل من عادته الاعتراض ابدا واتذكر عندما عين عدنان خير الله طلفاح بمنصب وزير الدفاع وهو برتبة عقيد ومنح رتبة فريق واعترض مجموعة من الضباط المعروفين بتمسكهم بالقيم العسكرية وكان على رأسهم اللواء الركن عدنان أحمد عبد الجليل معاون رئيس اركان الجيش فكان حسابهم عسيرا ! ..والسيد شنشل كان يصلح لان يكون عميدا لمعهد عسكري او مفتشا عاما للفوات المسلحة وليس المناصب التي تبوءها وانا شخصبا ربما فاتني ان اشاهده ( ان صح ) اداءه التحية العسكرية لعدي لطائش ولكنه بالتأكيد كان يؤدي التحية العسكرية بالتمام الى عدنان خير الله ( رحمه الله ) ..مع تحيات الى الاخوة الكاتب والمعلقين ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولماذا لا يوجه أللوم أيضا لمسعود برزاني وجلال طلباني وهم يتنافسون على طبع ألقبلات على خدي ألطاغيه سنة 1991 وقبلها وألأفلام والصور تملئ ألنت ؟ لماذا لا يوجه نفس ألإتهام للوزير عامر عبدألله قبل فراره إلى عاصمة ألإستعمار ألبريطاني للندن يستجدي ألإقامه وأللجوء إليها ؟ وكانت حينها قاعده ألحزب تنحر في ألدهاليز ؟ هل كان للفريق أول شنشل إنتماءات حزبيه بما فيها البعث أللعين ؟ ماذا يفعل من وجد نفسه بعد سنين من ألخدمه بعيدا عن صراعات على ألإنقلابت وألسلطه ألكثير أقرانه ألظباط ليجد إنه نفسه إنه أمام نظام هو ألأكثر همجيه ؟ بصراحه وأرجوا من ألكاتب بعد تحيته والسلام عليه وإني أحرص على متابعة إنتاجاته أقول مع ألأسف وألإعتذار كثيرا إنك غير واقعي هذه ألمرره وأنت ألمشهود لك بالواقعيه بكل ماكتبت ، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اؤيد الاستاذ جعفر المظفر فيما كتب
واقول للاخ سعيد
اذكر لي اسماء من رفض الرضوخ للمقبور صدام حسين وبقي داخل العراق حيا
اذا كان من ترك العراق بسبب بطش النظام سيعير من بقي في العراق راضخا للطاغية، فان من بقي بدوره يمكنه ان يتهم من ترك العراق بانه جبان هرب من المواجهة ، وكلا الاتهامين غير صحيح
انا مثلا احد من تركوا العراق منذ التسعينات وكنت اشتم الطاغية في كل دقيقة وانا بعيد عن متناول يديه ، فهل يجعل مني ذلك بطلا و يجعل من لم يقاومه وهو باق في العراق جبانا او مؤيدا؟
متى سنترك هذه الاسطوانة المشروخة من الاتهامات ونلتفت الى المستقبل؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان رجالات الجيش العراقي الذين عاصروا عبد الجبار شنشل يدركون تميز هذه الشخصية في العلوم العسكرية والحنكة والانظباط العسكري وكان هذا التميز سابقا لفترة صدام والبعث في العراق وظهر اسمه قائدا عسكريا فذا وعلما من اعلام الجيش العراقي ادركنا وجوده نحن المدنيين الذين لاعلاقة لنا بالعسكرية بعد ان ذاع صيته كاحد ابرز القيادات العسكرية العراقية دون ان يكون له دور في الدعاية لنفسه كما يحصل الان وحافظ الرجل على ولائه للمؤسسة العسكرية الوطنية طيلة حياته في الخدمة .وهذه هي سمة كل جيوش العالم لان ولاء العسكري للمؤسسة والوطن وليس لنظام الحكم لان مهمة الجيش هي الدفاع عن الوطن تحت اي ظرف او نظام حكم . واقول لمنتقديه ماهو موقفهم من الضباط في الجيش العراقي الحالي الذين يؤدون التحية الى المالكي الذي لم يكن سوى معلما في المدارس العراقية ويتولى الان قيادة كافة القوات العسكرية وبمواصفاته الحالية التي انهت العراق كدولة وتاريخ وقسمت الشعب في عهده الى طوائف وقبائل واشاعة الارهاب والفساد . هل نوصمهم بالتخاذل والخيانه كما توصفون شنشل وماهو الفرق بين عدي صدام واحمد المالكي بطل صولة المنطقة الخضراء

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تفضلت مجلتنا الموقرة بإعادة نشر تعليقك المحذوف سابقا بعد رسالة مني أقنعتها بضرورة النشر, حيث اني لم أجد في ردك الذي إطلعت عليه في بريدي الشخصي مرسلا من المجلة ذاتها أن مضمونه مخالفا لأدبيات وشروط النشر, وأنا هنا اشكرك على المشاركة لأني أرى ان الإختلاف الموزون والأصولي لا يفسد للود قضية بل يفسدها ذلك الذي يتعرض بالهجوم الشخصي أو بلغة بعيدة عن أدب المخاطبة, والمتخاصمة مع اسس الحوار المتمدن. ولا بد لي ايضا ان اشكر مجلتنا الموقرة على تفضلها بالإستجابة لطلبي مؤكدة بذلك على أنها تستخق إسمها بالفعل كحوار متمدن.

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المصافحة والقبلات شىْ وقول ( سيدي ) شىْ اخر ولماذا اقحمت جلال الطالباني ومسعود البارزاني في الموضوع هم راحو يجرون مفاوضات الند للند مع صدام حسين وموضوعنا كان داء التحية لعدي وقصي اما قادة الجيش الذين يؤدون التحية العسكرية للمالكي ويقولون له سيدي فأنه كونه قائدا عاما للقوات المسلحة وليس لسبب اخر فهل كان ابناء صدام يحملون تلك الصفة ؟ واود ان انورك بمثال عن رصانة التقاليد العسكرية فعندما كان الجنرال غازي الداغستاني موقوفا وبانتظار محاكمته بعد 14 تموز 1958 حصلت عدة مقابلات بينه وبين الزعيم قاسم في مكتبه بناء على طلب الاثنين ويقول مرافق الزعيم ان الداغستاني كان يخاطب الزعيم بكلمة سيادة الزعيم ولم يقل له سيدي ( وكان موقوفا ) اثنائها لسبب واحد لايخل بشخصية قاسم وانما وفق التقاليد العسكرية التي تربوا عليها كون الداغستاني كان قائدا للفرقة التي كان قاسم امرا للواء فيها فكيف تنقلب الاية في ليلة وضحاها ويقول المافوق للمادون لفظة ( سيدي ) !؟ واضاف مرافق الزعيم قائلا بان الزعيم كان بدوره يخاطب الداغستاني بكلمة او لقب ( باشا ) ..ولازال الحديث ولكن حتراما للسيد الجنرال شنشل .. ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ ديار
اؤكد لك ان الداغستاني لو كان قد واجه المقبور صدام لكان قد ركع امامه
ليس لانه جبان او منافق
ولكن لو لم يفعل لهتكوا شرف عائلته وذبحوها امامه
فايهما اهون على الانسان
ان يركع ؟ام ان ينتهكوا شرف عائلته؟
لاتقارن بين شنشل والداغستاني
بل قارن بين اخلاق الزعيم ومايمكن ان يفعله ، واخلاق صدام ومايمكن ان يفعله

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه للكاتب ألأستاذ ألمظفر وبعد ، فعلا هناك فرق كبير وواضح بين عراقي ألخارج وعراقي ألداخل ، فالأول كان يسمع بجرائم ألنظام وإستنكرها وأوصل صراخ ألضحايا إلى ألخارج وهذا شئ لايمكن نكرانه ، أما ألثاني فكانوا على إتماس يومي مع سوط ألجلاد وهنا قد تكون كلمة سوط لاتعبر بشكل واضح ودقيق على طغيان صدام وعائلته ولكي أوضح معنى ألكلمه بشكلها ألذي يفهمه جيدا عراقيوا ألداخل فهو كان ( ألشرف والعرض فالأم وألأخت وألزوجه وألبنت ألصبيه وشيبة ألوالد هي ألتي كان يشملها سوط ألطاغيه ) فإذا كان ألبكر وعدنان خيرألله وحسين كامل وغيرهم من أقارب صدام من لاقوا نفس مصيرهم ؟ فماذا يكون مصير شنشل إذن ؟ لمذا لايذكر ويكتب ويتحرى ألكاتب ألكريم أو غيره من ألكتاب ألكرام عن ألآلاف من خيره ظباطنا ممن تصدوا للنظام وألمصير ألذي لاقوه هم وعوئلهم فهل يعرف ألكاتب هذه ألأسماء مثلا ؟ أللواء ألطبيب راجي ألتكريتي ، أللواء ألركن ألطيار سالم ألبصو، أللواء الركن محمد مظلوم ، اللواء ألمظللي ألركن عصمت صابر، أللواء ألمظللي ألركن بارق عبدلله ،ألفريق ألمظلي ألركن ساجد كامل عزيز وغيرهم بالحقيقه نحن في ألداخل لاننس

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أحد منا يدعي الشجاعة ويتجاهل تلك الحقائق عن سطوة صدام واجراءاته القاسية والظالمة وباساليب غير تقليدية وغير مألوفة وقد وضعت لايك على مداخلتكما ولو اني لست كاتب المقال وفيما يخص عدم الانسياق والرضوخ لاوامر صدام الغريبة و البعيدة عن السياقات المهنية والنظامية والمخالفة لاصول العدالة وروح القانون واستحداثه قوانين جائرة و غبر حضارية وغير انسانية ، اقول انا لااقصد ان يقوم شخص او اشخاص بمغامرات او تمرد بدون حسابات دقيفة وفي النتيجة تكون وبالا عليه وعلى عوائلهم ولكنني او ان اقول الم يكن باستطاعة اولئك القادة والعسكريين خاصة التنحي عن مسؤلياتهم وهناك اكثر من طريقة هادئة وطبيعية وسليمة للابتعاد عن تلك المواقع وهناك الكثير من الحجج التي لا يرقى اليها الشك للابتعاد والا ما فائدة منصب رئيس الاركان او وزير الدفاع لا يسنطيع او يخشى تخليص جندب من فرق الاعدام لانسحابه من المعركة او التوسط لتخفيف حكم اعدام صادر على ضابط او جندي نتيجة خطأ او من خلال تداعيات معركة ما ؟! وانني اسأل السيد البرزنجي المحترم ان يعلمنا بمصير داود الجنابي وعدنان احمد عبد الجليل ألم يكن بسبب الاعتراض عل

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي العميد البرزنجي
ومن الذي في مقدوره أن ينسى أولئك الرجال الأفذاذ الذين سطرت أسماؤهم.. واحد كان من معارفي وهو المرحوم الدكتور راجي التكريتي, الحكيم الثائر, والثاني الذي ربما فاتتك الإشارة إلى إسمه وهو الدكتور رياض الحاج حسين وزير الصحة الذي كان صديقا
رحم الله كل الشهداء العراقيين الذين أعدمهم الطغاة وفي مقدمة هؤلاء الطغاة صدام حسين
في الحقيقة لم يكن الحديث عن الفريق شنشل قد جرى بمنطق الإقتراب الشخصي من قضيته, وإنما قصدت فيه أن يكون بوابة للحديث عن مجموعة القيم التي علينا التمسك بها, والأهم هو التطرق من خلاله إلى الطريق التي أراها صائبة لقراءة تاريخنا, على الأقل المعاصر منه, وذلك من أجل وضع اسس نجتمع عليها ولكي نكسر دائرة الفعل والفعل المضاد
ولماذا لا نعترف بالحقيقة الساطعة التي تتناول دور سياسيينا الكورد, فأنا لدي أخوة مقربين منهم كانوا مع النظام السابق وهم الآن مواطنين في كوردستان ولم يجري الإقتراب منهم بمنطق المنتقمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل كانت مقالتك عن الجنرال عبد الجبار شنشل هو لغرض طلب العفو عنه ؟! اراك اخي الكريم قد انعطفت الى مسار اخر ،فا لرجل غير مطلوب لا لقوات الاحتلال ولا للسلطات العرافية ولا للمواطنين فهو لم يرتكب لا جريمه ولا جناية واستغلال وظيفة ولم يناقش ولم يعترض وحتى مدير مكتبه كان يجري تعيينه دون ارادته وقراره فالرجل انسان خيّر ولم يسىْ ولكنه ايضا لم يكن بأستطاعته عمل الخير وهي بالضد من رغباته وطبائعه الانسانية وكان ربما لا يجروأ الطلب بالتنحي عن منصبه وصدام كتان يريد هكذا اشخاص لهكذا مواقع فالدولة العراقية في داخلها وربما الكثيرون يجهلون هذا الشيىْ ..اقول لم تكن دولة مؤسسات وانما دولة ديكتاتور ابناءه وابناء عمومته والاخرين ( القياديين ) كانو مجرد موظفين مرعوبين وقسم أخر يرتكب الاساءات تلو الاخرى ليكن عند حسن رضا القائد الديكتاتور وليؤمن سلامته من غضب القائد بين الحين والاخر وبصدد الكرد الموجودين بسلام في اقليم كوردستان فهم ليسوا وحدهم فالكثير من القيادات الصدامية والبعثيين جاؤا الى كردستان ويقيمون فيها وهم من ( من وزراء وقادة عسكريين كبار ) هم بانتظار السيد شنشل..شافاه الله ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتابع ما سطره السادة كاتب المقال و من اضاف اليه من الزملاء المعلقين
و الان اريد ان اقول
لم يكن عسكريا محترفا انما كان موظف محترف الولاء لمرؤوسيه مهما كانت درجتهم العلمية و هذا قد يكون مبرر
لكن نناقش البعض من جعل منه عسكري تاريخي
اين و في اي معركه استطاع الانتصار او حتى وضع خطه او تنفيذ ما يريد
لا نتكلم عن كردستان و ما دار فيها لكن نتكلم عن الحرب مع ايران
في اي معركة وضع خطه و نفذها الجيش و اين استطاع الانتصار او تقليل الخسائر حتى تسمى احدى المعارك باسمه
كان الرجل مع تمنياتي له براحة البال سوى منفذ للاوامر و كان ممون جيد للمحارق في جبهات القتال بالجنود و العتاد و الارزاق
كان مع الاعتذار منه في هذه الايام و من من يحترمه وانا منهم سوى جندي منفذ مع كامل الجهوزية حتى ان صدام كام يطلق عليه الجندي المخلص
و لما لم يعترض حتى على ابسط بعثي فكل الخسائر و المشاكل و الاجرام يطوق رقبته
صحيح لا يستطيع فعل شيء لكن كان عليه ...ان ينتحر امام هزائم الذي هو رئيس اركانه
كل ماجرى للعراق لا يتحمله الهارب من الجيش صدام او العريف علي حسن مجيد او سائق الدراجة حسين كامل او غيرهم من سُقط المتاع / يتبع لطفاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هو من يتحمل المسؤولية في كل ماجرى للجيش العراقي
كل من قُتِل او اُعدم من ضباط و مراتب الجيش العراقي ارواحهم في رقبة عبد الجبار شنشل لأن صدام حسين و زمرته كانوا يحاججون القادة العسكريين بأقوال و تعهدات عبد الجبار شنشل في كل معركة و كان المجرم صدام يعتمد اقوال الجندي عبد الجبار شنشل اساس في تقييم النتائج و كانت في الكثير منها تُسفر عن اعدامات للقادة و الضباط و ضباط الصف و المراتب
و عبد الجبار شنشل المسكين الضعيف-حديده عن الطنطل- يسكت لا خبثاً وانما ضعفاً فهو عار الجيش العراقي
انه عاش و يتعذب مسكين عنده نفسه و بيته اولاً و طز بالعراق و الجيش و رفاقه

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي بداية وشكري الجزيل لإهتمامكم بالموضوعة وإغنائها
في المقالة أكدت إنني لست بصدد معالجة شخصية للموضوع, ولذا فإني لم أكتب هذه المقالة لنصرة شنشل, رغم أن البحث الجاد والمتوازن عن الحقو هو من واجبنا. لقد كتبت هذه المقالة مستندا إلى قضية شنشل كبوابة لطرح مفاهيم تتناول حياة ومستقبل العراق والعراقيين ولا تقف عند شنشل نفسه.. فأرجو أن يكون ذلك مفهوما إضافة إلى تأكيد مني على انني لست بصدد إستجداء العطف على الرجل لأني مؤمن أنه شخصيا لا يريد ذلك, وهو اكبر من أن يستدر هذا العطف, وإنما هي صورته على فراش الموت هي التي تدفعنا إلى المقارنة بين رجال نزيهين وبين مجموعة اللصوص الذين يحكمون العراق الآن, والصورة على اي مستوى يجب أن لا تأتي
معكوسة, أي علينا حال طلب العفو أن نحدد من يجب أن يطلب العفو
وممن يطلبه: النزيه الذي ينتظر الموت ولا يملك سوى سرير ينام عليه أم اللصوص الذين سرقوا حتى اسرة المستشفيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ودفاعا عن الجيش العراقي وبعيدا عن النفاق كان عبد الجبار شنشل رئيس اركان الجيش العراقي الوحيد الذي تنازل عن ارض سيادية عراقية بالموافقة او السكوت المخزي عن التنازل عن نصف شط العرب لشاه ايران عام 1975 من قبل حكومة غير شرعية استمدت سلطتها من الاستبداد وبذلك ضاعت الاحواز العربيةواصبح لها جبهة مائية مكنت ايران من وضع مفاعل نووي في عبادان يبرد من مياه شط العرب ونتيجة لموافقته تلك رفع الى رتبة فريق وهو كرئيس لاركان الجيش اقسم ان يحافظ على كامل سيادة وتربة العراق. نعم كان مرجعية للخنوع والجبن وخالي من مواقف الرجولة العراقية وكان استاذا باهانة الاصغر منه رتبة واستاذا بتحية صدام وابنه وتبويس الاكتاف بحثا عن نجمة جديدة الحقيقة انه فريق جبن وليس ركن وكان عليه الدفاع عنا شعب العراق منذ كان قائدا لفرقة وتخليص العراق من (لااقول البعثيين لانهم لم يكونوا طغاة بعد) ولكن من صدام والبكر . ياللعار

إرسال شكوى على هذا التعليق          12 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ودفاعا عن الجيش العراقي وبعيدا عن النفاق كان عبد الجبار شنشل رئيس اركان الجيش العراقي الوحيد الذي تنازل عن ارض سيادية عراقية بالموافقة او السكوت المخزي عن التنازل عن نصف شط العرب لشاه ايران عام 1975 من قبل حكومة غير شرعية استمدت سلطتها من الاستبداد وبذلك ضاعت الاحواز العربيةواصبح لها جبهة مائية مكنت ايران من وضع مفاعل نووي في عبادان يبرد من مياه شط العرب ونتيجة لموافقته تلك رفع الى رتبة فريق وهو كرئيس لاركان الجيش اقسم ان يحافظ على كامل سيادة وتربة العراق. نعم كان مرجعية للخنوع والجبن وخالي من مواقف الرجولة العراقية وكان استاذا باهانة الاصغر منه رتبة واستاذا بتحية صدام وابنه وتبويس الاكتاف بحثا عن نجمة جديدة الحقيقة انه فريق جبن وليس ركن وكان عليه الدفاع عنا شعب العراق منذ كان قائدا لفرقة وتخليص العراق من (لااقول البعثيين لانهم لم يكونوا طغاة بعد) ولكن من صدام والبكر . ياللعار

إرسال شكوى على هذا التعليق          18 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد